إحتار قلمي كثيرا وترددت شفاهي مرارا بماذا تصفك يا حبيبي
فأنا لست اكتر من رفات ماض حزين
اما انت فجئتني من حيث لا اعلم لكن ما اعرفه انك لست تكوينا من شيء .. انت حالة اسثنائيه من الاناث التي لا تتكرر الا بعد اجيال عديده .. فكيف لمخلوق ضعيف مثلي بأن يحمل قدرة وصفك ايها المستحيل
الا اني لو كنت اعلم ايها المستبد ان حبك سيشعرني في لحظة ما اني ضعيف لكنت احببتك منذ ولادتي !!
فأنا منذ سنين طويله كنت بحاجه لشخص يحطم غروري ويعصف بكبريائي ويزيل عني اقنعتي المزيفه
لشخص يكشف ضعفي الخفي ويفضح ارشيف ماض مجهول مدفون داخل اعماق جروحي الداميه
شخص ادوب واتلاشى امام جبروته واستبداده
لكن كفاني تحسرا على ما مضى من عمري من دونك .. وعلى اوراق الماضي الي طبعتها الة الزمن ولم تكن انت بطلا فيها
فيكفيني اني منذ عرفتك ايها المستبد اصبحت اعيش كل ثانيه من اجلك
واموت الاف المرات شوقا لعينك ولهفة لشفتاك
وابكي الاف الدموع خوفا من مجيء موسم الرحيل
منذ استئذنت دخول قلبي صحيت من سبات الماضي الغابر
وابتديت معك عمرا جديدا ورميت اوراقي ورائي وفمت بترميم ذاكرتي بحيث لم يبقى فيها ســــــــــواك
اما قلبي فقد بدأ ينبض بانتظام من جديد الا انه اقسم ان لا يدق سوى اربع دقات على عدد حروف اسمك الرقيق .. فحين ينبض بالدقه الاخيره ستكون نهايتي في الحياة وزوالي للابد
ولعلمك ايضا بأن ما بين الدقة والاخرى عشرات السنين .. وبهذا اضمن ان احيا لعيناك القاتلتان عمرا طويل الامد
لا تعقد حاجباك ولا تستغرب يا سيدي فحبك يصنع المعجزات
اتدرى ؟؟
ان لاكثر شيء يثير سخريتني من لغتنا العربيه
بأن الجميع يتغنون بها وبعظمتها .. بينما لا زالت عاجز عن صياغة كلمة تفي بحق طيبتك .. رقتك .. حنانك .. دفئك
ايها النادر بين سيدات العالم
والى حين ان تصاغ هذه الكلمة دعني اناديك :
قاتلي ومحتويني والمسيطر عليا
فبالله عليك ماذا فعلت بي حتى اوصلني حبك للجنون ؟؟
كيف جعلتني اعشقك الي هذا الحد .. عفوا حبيبي كلمة " حد " هنا لا تصلح ابدا فحبك اخترق كل الحدود .. انما الاصح ان اسالك كيف جعلتني اموت حنينا لك ؟
فحسب تجاربي المتواضعه في الحب لا يوجد هناك حدود ابعد واعظم من الجنون
لا يا حبيبي لا اطلب منك اجابات على اسئلتي وحكم وفلسفة
فأسئلتني استنكارية هي
فالاجابة بديهية ...الا وهي
مستبد انت يا حبيبي
فأنا لست اكتر من رفات ماض حزين
اما انت فجئتني من حيث لا اعلم لكن ما اعرفه انك لست تكوينا من شيء .. انت حالة اسثنائيه من الاناث التي لا تتكرر الا بعد اجيال عديده .. فكيف لمخلوق ضعيف مثلي بأن يحمل قدرة وصفك ايها المستحيل
الا اني لو كنت اعلم ايها المستبد ان حبك سيشعرني في لحظة ما اني ضعيف لكنت احببتك منذ ولادتي !!
فأنا منذ سنين طويله كنت بحاجه لشخص يحطم غروري ويعصف بكبريائي ويزيل عني اقنعتي المزيفه
لشخص يكشف ضعفي الخفي ويفضح ارشيف ماض مجهول مدفون داخل اعماق جروحي الداميه
شخص ادوب واتلاشى امام جبروته واستبداده
لكن كفاني تحسرا على ما مضى من عمري من دونك .. وعلى اوراق الماضي الي طبعتها الة الزمن ولم تكن انت بطلا فيها
فيكفيني اني منذ عرفتك ايها المستبد اصبحت اعيش كل ثانيه من اجلك
واموت الاف المرات شوقا لعينك ولهفة لشفتاك
وابكي الاف الدموع خوفا من مجيء موسم الرحيل
منذ استئذنت دخول قلبي صحيت من سبات الماضي الغابر
وابتديت معك عمرا جديدا ورميت اوراقي ورائي وفمت بترميم ذاكرتي بحيث لم يبقى فيها ســــــــــواك
اما قلبي فقد بدأ ينبض بانتظام من جديد الا انه اقسم ان لا يدق سوى اربع دقات على عدد حروف اسمك الرقيق .. فحين ينبض بالدقه الاخيره ستكون نهايتي في الحياة وزوالي للابد
ولعلمك ايضا بأن ما بين الدقة والاخرى عشرات السنين .. وبهذا اضمن ان احيا لعيناك القاتلتان عمرا طويل الامد
لا تعقد حاجباك ولا تستغرب يا سيدي فحبك يصنع المعجزات
اتدرى ؟؟
ان لاكثر شيء يثير سخريتني من لغتنا العربيه
بأن الجميع يتغنون بها وبعظمتها .. بينما لا زالت عاجز عن صياغة كلمة تفي بحق طيبتك .. رقتك .. حنانك .. دفئك
ايها النادر بين سيدات العالم
والى حين ان تصاغ هذه الكلمة دعني اناديك :
قاتلي ومحتويني والمسيطر عليا
فبالله عليك ماذا فعلت بي حتى اوصلني حبك للجنون ؟؟
كيف جعلتني اعشقك الي هذا الحد .. عفوا حبيبي كلمة " حد " هنا لا تصلح ابدا فحبك اخترق كل الحدود .. انما الاصح ان اسالك كيف جعلتني اموت حنينا لك ؟
فحسب تجاربي المتواضعه في الحب لا يوجد هناك حدود ابعد واعظم من الجنون
لا يا حبيبي لا اطلب منك اجابات على اسئلتي وحكم وفلسفة
فأسئلتني استنكارية هي
فالاجابة بديهية ...الا وهي
مستبد انت يا حبيبي