أتعبتني
أتعبتني بسكناك في قلبي
أستغرب وجودك فيه وووجودك خارجه يا طلسمي
فهات مفاتيح قلبي
فقد أتعبني هذا الانعزال
وأتعبني يا متعبي الرحيل إليك
يا من تسري في ذاتي كالزلزال
متى سياتي ياسيدي الوقت
ونسمع أشياء تحملها تموجات الخيال
فرد مفاتيح قلبي إلي
...
ياسيدي أنت
إن كان في هذه الحياة أمل
فهو . أنت
أنت فقط من أسترقت من ذاتي مفاتيح القلب
وأبحرت بي بعيدا
في الواقع والخيال
كالفرسان النبلاء وقت السحر
فهات مفاتيح قلبي
لاصل إليـــــــــــــــــك
....
لايكفي
لايكفي ياحبيبا يسكن في قلبي
شذى الفل المنتشر في روحي
فتعال ومد يديك وناولني المفتاح
يا هوائي
يارجائي
يا بلسما أحتاجه عندما تزمجر رياحي
يادما يجري في عروقي وذاتي
إني خيرتك
أعطني المفتاح لافتح قلبي
أو هات قلبك لقلبي
......
لم تذهب بدون أن تترك الخبر ؟
لم تترك همومك فوق أهداب العيون؟؟
لم يا سيدي توصد أبواب شمسك دوني ؟
وتصمت في كبرياء
وفي يديك
مفاتيح قلبي
......
ياشامخا شموخ الجبال
وياصامتا صمت الصحاري والقفار
متى ستفهم؟؟
متى ستعلم ؟؟
متى ياسيدي ستدرك
أنك حُلم أتمناه
وأملا أترجاه
وأنت ياسيدي رغبة ..أتمنى أن أعيش في رباه ؟؟
متى ستفهم أنك حرفي ؟؟
وسطري
وكتابي
متى ستفهم أيها الصامت أن عناقيدي قد نضجت
وبيدك أنت موردي ومقيلي ؟؟
...
أه منك
بدني عاف الرحيل
وأنا في صمت أكمل المسير
والعمر لو تدري يا سيدي لا ينتظر المقيل
أُناديك حتى التعب
وأزحف إليك حتى الغياب
ومفاتيح قلبي بين يديك
تلعب بها
كريح تلعب باوراق الشجر
تعــــــــــــــــــــــال
نحلق بعيدا
حيث سحاب الفضائل
نصفق ونلعب
أيها الملاك الصاعد في ذاتي
رحماك بمفاتيح قلبي المسكين
إن كنت عتابا دائم فقد أحببتك
أو كنت نداء أبديا فقد أحببتك
فأنت أنت فقط
لم تزل ماثلا أمامي
في ذاتي
أنت هناك
أنت هنا
أراك ألمسك
أشمك كالفل بين يديك ..هل تذكر الفل يا ودادي ؟؟
فهات مفاتيح قلبي وكفاك إتعابي .
.........
مشدود أنا إليك
إلى عينيك
إلى غرورك
وكبرياءك
إلى شموخ الفارس في شموخك
فتعـــــــــــــــــال
أرجوك
أ ر ج وووووووووك
فالشبه بيننا تجاوز المعقول
وعيون الراحلين
تفهم عذاب الدمع المسكين
وهمس المشتاقين ارتفع صوته
وأيديهم القاتله تدخل الجوف
وعذاب الابد يرحل في الدماء
وأنت
أنت
أنت
راحل أبدا
ومفاتيح قلبي لديك
فــــــــــــــــــــــــــــــرد إلي مفاتيح قلبي
كي أتحرر من سجني
وأصــــــــــــــــــــــــل يا فارسي إليك
أتعبتني بسكناك في قلبي
أستغرب وجودك فيه وووجودك خارجه يا طلسمي
فهات مفاتيح قلبي
فقد أتعبني هذا الانعزال
وأتعبني يا متعبي الرحيل إليك
يا من تسري في ذاتي كالزلزال
متى سياتي ياسيدي الوقت
ونسمع أشياء تحملها تموجات الخيال
فرد مفاتيح قلبي إلي
...
ياسيدي أنت
إن كان في هذه الحياة أمل
فهو . أنت
أنت فقط من أسترقت من ذاتي مفاتيح القلب
وأبحرت بي بعيدا
في الواقع والخيال
كالفرسان النبلاء وقت السحر
فهات مفاتيح قلبي
لاصل إليـــــــــــــــــك
....
لايكفي
لايكفي ياحبيبا يسكن في قلبي
شذى الفل المنتشر في روحي
فتعال ومد يديك وناولني المفتاح
يا هوائي
يارجائي
يا بلسما أحتاجه عندما تزمجر رياحي
يادما يجري في عروقي وذاتي
إني خيرتك
أعطني المفتاح لافتح قلبي
أو هات قلبك لقلبي
......
لم تذهب بدون أن تترك الخبر ؟
لم تترك همومك فوق أهداب العيون؟؟
لم يا سيدي توصد أبواب شمسك دوني ؟
وتصمت في كبرياء
وفي يديك
مفاتيح قلبي
......
ياشامخا شموخ الجبال
وياصامتا صمت الصحاري والقفار
متى ستفهم؟؟
متى ستعلم ؟؟
متى ياسيدي ستدرك
أنك حُلم أتمناه
وأملا أترجاه
وأنت ياسيدي رغبة ..أتمنى أن أعيش في رباه ؟؟
متى ستفهم أنك حرفي ؟؟
وسطري
وكتابي
متى ستفهم أيها الصامت أن عناقيدي قد نضجت
وبيدك أنت موردي ومقيلي ؟؟
...
أه منك
بدني عاف الرحيل
وأنا في صمت أكمل المسير
والعمر لو تدري يا سيدي لا ينتظر المقيل
أُناديك حتى التعب
وأزحف إليك حتى الغياب
ومفاتيح قلبي بين يديك
تلعب بها
كريح تلعب باوراق الشجر
تعــــــــــــــــــــــال
نحلق بعيدا
حيث سحاب الفضائل
نصفق ونلعب
أيها الملاك الصاعد في ذاتي
رحماك بمفاتيح قلبي المسكين
إن كنت عتابا دائم فقد أحببتك
أو كنت نداء أبديا فقد أحببتك
فأنت أنت فقط
لم تزل ماثلا أمامي
في ذاتي
أنت هناك
أنت هنا
أراك ألمسك
أشمك كالفل بين يديك ..هل تذكر الفل يا ودادي ؟؟
فهات مفاتيح قلبي وكفاك إتعابي .
.........
مشدود أنا إليك
إلى عينيك
إلى غرورك
وكبرياءك
إلى شموخ الفارس في شموخك
فتعـــــــــــــــــال
أرجوك
أ ر ج وووووووووك
فالشبه بيننا تجاوز المعقول
وعيون الراحلين
تفهم عذاب الدمع المسكين
وهمس المشتاقين ارتفع صوته
وأيديهم القاتله تدخل الجوف
وعذاب الابد يرحل في الدماء
وأنت
أنت
أنت
راحل أبدا
ومفاتيح قلبي لديك
فــــــــــــــــــــــــــــــرد إلي مفاتيح قلبي
كي أتحرر من سجني
وأصــــــــــــــــــــــــل يا فارسي إليك